قصر دولمة بهجة بالتركية (Dolmabahce Sarayı)
في إسطنبول في تركيا أقيم على الضفة الأوروبيةِ من البوسفور وكان مقر إقامة السلطان العثماني ومركزِ الإداريِ الحكم للسلطنة العثمانية من عام 1853 وحتى سقوطها ومن ثم إتخذها مصطفى أتاتورك قصرا جمهوريا إلى عام 1922 (ما عدا فترة عشرين عاماً (1889-1909) التي استعمل فيها قصريلدز كمركز إداري رئيسي للإمبراطورية).
الاسم مشتق من واقعة أن قطعة الأرض التي بني عليها كانت جزءا من البوسفور تم ردمها (أي حشيها).
"دولمة" بالتركية تعني محشي و"بهجت" تعني حديقة.
في إسطنبول في تركيا أقيم على الضفة الأوروبيةِ من البوسفور وكان مقر إقامة السلطان العثماني ومركزِ الإداريِ الحكم للسلطنة العثمانية من عام 1853 وحتى سقوطها ومن ثم إتخذها مصطفى أتاتورك قصرا جمهوريا إلى عام 1922 (ما عدا فترة عشرين عاماً (1889-1909) التي استعمل فيها قصريلدز كمركز إداري رئيسي للإمبراطورية).
الاسم مشتق من واقعة أن قطعة الأرض التي بني عليها كانت جزءا من البوسفور تم ردمها (أي حشيها).
"دولمة" بالتركية تعني محشي و"بهجت" تعني حديقة.
بُنِى القصر بين السنوات 1843 و 1856 تحت طلب السلطان عبد المجيد وهو
السلطان العثماني الحادي والثلاثينِ، بكلفة خمسة مليون باونِ ذهبيِ
عُثمانيِ أي ما يكافئ 35 طنِ من الذهب.
وأستخدمت أربعة عشر طناً من الذهب ضمن بناء القصر لتذهيب سقوف القصرِ. كان الحاج سعيد آغا مسؤولاً عن أعمال البناء في القصر بينما إيفانيس كالفة وكارابيت باليان وابنه نيكوجوس باليان هم الذين أتمو القصر وسلموه
وأستخدمت أربعة عشر طناً من الذهب ضمن بناء القصر لتذهيب سقوف القصرِ. كان الحاج سعيد آغا مسؤولاً عن أعمال البناء في القصر بينما إيفانيس كالفة وكارابيت باليان وابنه نيكوجوس باليان هم الذين أتمو القصر وسلموه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق