ads

الرئيسية قدرات تميز المرأه عن الرجل

قدرات تميز المرأه عن الرجل



اعطى الخالق كلا من الرجل والمرأه قدرات تميز كل منهما عن الأخر،

فهناك قدرات او صفحات خاصة للمرأه وقدرات حصرية للرجل لا أتحدث هنا عن قدرة المرأة في ارتداء ملابس رجالية دون رفض المجتمع لها بل أتحدث عن صفات فيها وليس في مظهرها.


أليكم بعض من هذه القدرات أو الصفحات التي خصها الخالق في المرأة:




- قدرتها العظمى على التفكير بأكثر من موضوع في نفس الوقت،

فالرجل لا يستطيع القفز بالشكل التلقائي من موضوع إلى موضوع كما تتقن هي تلك القفزة، العلم يؤكد أن ذلك بسبب طبيعة عملية التفكير المختلفة في عقلها.



- قدرتها الغريبة على المناقشة بنفس الموضوع 100 مرة،


رغم إغلاقه من قبل، فهي إن كان هناك شيء يضايقها ستناقشك به اليوم وسوف تفتح الموضوع غداً بشكل مختلف، وتتواصل العملية هكذا من دون توقف.



- الاهتمام بالتفاصيل،

حين ينشغل الرجال في النظر إلى الصورة النهائية و الكاملة في كل شيء, تقف المراة أمام كل التفاصيل و حتى الدقيقة, فتقوم عادة بتقديم الأعمال بطريقة محبوكة أكثر من الرجل, الذي لا يرى لهذه التفاصيل غير الظاهرة أي أهمية.


- ظهورها ضعيفة ولو كانت قوية،

فهي تحب أن تشعر بأنها محمية من قبل رجلها وإن كانت قادرة على حماية ألف رجل وهذا أمر لا يستطيع الرجل تمثيله.



- قدرتها المميزة على تذكر الأرقام والتواريخ والمناسبات،


وهي مشكلة كل متزوج تقريباً مع زوجته التي لا تنسى سواء كانت عاملة أو لا.



- أنها تعيش أطول حسب ما تؤكد كل الدراسات!


- قدرتها على جعل مشاعرها "ON - OFF" كأنها رجل آلي،


فالمرأة لو كرهت تكره للأبد، ولو أحبتك فإنها بلحظة تستطيع أن تنسى هذا الحب لو تعرضت لجرح هزها من الداخل، المسألة هنا ليست هجوماً عليها وإنما شيء خلقه الله فيها.


- مقاومة الأمراض

تقول بعض الدراسات الحديثة أن المرأة أكثر قدرة على مقاومة الأمراض من الرجل, فالهرمون الأنثوي الأستروجين يعمل كأنزيم يحفز الجسم على مقاومة البكتيريا و الفايروسات, بالإضافة إلى محاولات المراة الجاهده لإبعاد المرض عنها من خلال زيادة ثقفتها الصحية, و تطبيقها على حياتها العملية.


- تنظيم الوقت

للمراة قدرة تفوق الرجل على تنظيم الوقت, فهي أبرع في تقدير الوقت اللازم لإنجاز الأعمال, و قد يعود ذلك إلى تفكيرها الذي يأخذ الأمور بتفصيل أكثر من الرجل الذي يحب أن يرى الأمور بإجمال.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.